بالمستندات.. ننشر مخطط الإرهابية لإحداث أزمة وقود خلال موسم الحصاد
كشف مصادر أمنية عن مخطط لجماعة الإخوان الإرهابية لإحداث أزمة في المواد البترولية.
وبحسب المصادر يتضمن المخطط تسريب مواد بترولية "مدعمة" للخارج عن طريق شرائها من الوكلاء بالسوق المحلي، وتوصيلها عن طريق سيارات نقل الخضر والفاكهة إلى سفن الصيد لتوصيلها إلى سفن بأعالي البحار عن طريق سفن نقل المواد الخام.
وأوضحت المصادر أن عناصر الإرهابية سيعتمدون على عدة منافذ للتهريب ومنها منفذ نويبع وموانئ دمياط وبورسعيد والعريش؛ بالإضافة إلى جميع موانئ الصيد المصرية عبر مراكب صيد الأسماك، فضلا على استخدام أنفاق التهريب مع قطاع غزة.
وقالت المصادر: إن جماعة الإخوان الإرهابية ستعتمد كذلك لإحداث أزمة المواد البترولية على نقل المواد الخام "الرمل - الرخام- الجرانيت" وخاصة إلى تركيا وقبرص، بالإضافة إلى حاويات تصدير الفاكهة والخضر وعبر الحدود المصرية / السودانية "نهر النيل - البر".
وتسعى الجماعة الإرهابية إلى تنفيذ المخطط خلال ثلاثة أشهر المقبلة بالتزامن مع زيادة الطلب الداخلي من قبل الفلاحين خاصة خلال الأيام القادمة في موسم حصاد القمح، وكذلك زيادة طلب المصانع على المواد البترولية؛ حيث تسعى الجماعة إلى تخزين تلك المواد ومن ثم تحدث الأزمة؛ التي يسعى التنظيم إلى الاستفادة منها في تحقيق أرباح طائلة لأعضاء التنظيم والإنفاق على أعمال العنف.
وبحسب المصادر يتضمن المخطط تسريب مواد بترولية "مدعمة" للخارج عن طريق شرائها من الوكلاء بالسوق المحلي، وتوصيلها عن طريق سيارات نقل الخضر والفاكهة إلى سفن الصيد لتوصيلها إلى سفن بأعالي البحار عن طريق سفن نقل المواد الخام.
وأوضحت المصادر أن عناصر الإرهابية سيعتمدون على عدة منافذ للتهريب ومنها منفذ نويبع وموانئ دمياط وبورسعيد والعريش؛ بالإضافة إلى جميع موانئ الصيد المصرية عبر مراكب صيد الأسماك، فضلا على استخدام أنفاق التهريب مع قطاع غزة.
وقالت المصادر: إن جماعة الإخوان الإرهابية ستعتمد كذلك لإحداث أزمة المواد البترولية على نقل المواد الخام "الرمل - الرخام- الجرانيت" وخاصة إلى تركيا وقبرص، بالإضافة إلى حاويات تصدير الفاكهة والخضر وعبر الحدود المصرية / السودانية "نهر النيل - البر".
وتسعى الجماعة الإرهابية إلى تنفيذ المخطط خلال ثلاثة أشهر المقبلة بالتزامن مع زيادة الطلب الداخلي من قبل الفلاحين خاصة خلال الأيام القادمة في موسم حصاد القمح، وكذلك زيادة طلب المصانع على المواد البترولية؛ حيث تسعى الجماعة إلى تخزين تلك المواد ومن ثم تحدث الأزمة؛ التي يسعى التنظيم إلى الاستفادة منها في تحقيق أرباح طائلة لأعضاء التنظيم والإنفاق على أعمال العنف.
0 تعليقات
